ورملى إبراهيم يرويه بالألف ... وفيه خلاف لابن أخرم انجلا
فأطلق له اليا والألف بقره ألف ... وقل مع ثان سكته كان مهملا
ومع ثالث إطلاقه السكت لم يكن ... ولم يكن التخصيص إن يتل أولا
وفى مذهب التخصيص ألزم غنة ... ومعها هنا دع يا حمارك ميلا
لمطوعى أطلق ويبصط بصطة ... لسين كسكت إن ألفا تلا
وقد غن حال الفتح لا مع إمالة ... وليس إذا فى الكافرين مميلا
ومع يائه ذا الراء معها افتحن له ... بلا غنة أو غن أيضا مميلا
(أحكام فى السوء إن)
وكالسوء إن سهل على وجه غنة ... لمن قال بالتوسيط فيه مسهلا ١
التعليق (١) هذا البيت زدته من فتح القدير وشرحه: يتعين التسهيل فى السوء إن ونحوها على الغنة مع توسيط المتصل وتقديم أنها تكون مع توسط الضربين للأصبهانى والسوسى والتوسط مع القصر لرويس وقالون وجاء فى فتح الكريم:
يشاء إلى للأصبهانى رويسهم ... على غنة مع قصر اقرأ مسهلا
(أحكام للسوسى فى المد والغنة، يرى الذين)
ويختص ١ وجه المد مع ترك غنة ... بفتح ترى قبل الذين فحصلا
التعليق (١) هذا البيت من قواعد التحرير بدلا من بيت التنقيح.
(حكم للبزى فى خطوات)
فأسكن طا خطوات عن أحمد أبو ... ربيعة ضم ابن الحباب توصلا