٣. طريق الأصبهانى به الكامل وبه توسط المنفصل وبه غاية أبى العلاء وبها قصر المنفصل.
٤. وجوه ابن كثير مطلقة فى التكبير من روايتى البزى وقنبل. أى أنها تجىء على خلاف قنبل فى الصراط وصراط بالصاد والسين.
٥. لدورى أبى عمرو من الكامل البسملة والسكت بين السورتين يفهم من النشر والروض. وله من غاية أبى العلاء السكت والوصل بين السورتين ولذلك نبه فى الروض على أن البسملة بدون تكبير لم تأت لدورى أبى عمرو من غاية أبى العلاء لأنه ليس بها إلا السكت والوصل بين السورتين.
٦. للسوسى من الكامل من طريق الخبازى عن ابن حبش البسملة فقط بين السورتين. ومن طريق الشذائى عن ابن جمهور بسملة وسكت وله من غاية أبى العلاء البسملة فقط.
٧. أما هشام فطريق الحلوانى به الكامل وفيه البسملة فقط بين السورتين وليس فيه غاية أبى العلاء. أما طريق الداجونى عن هشام ففيه الكامل وغاية أبى العلاء وفيهما البسملة فقط بين السورتين.
٨. وأما ابن ذكوان فطريق الأخفش وعنه النقاش ففيه الكامل وبه البسملة فقط بين السورتين وبه غاية أبى العلاء وبها البسملة فقط بين السورتين. أما ابن الأخرم عن الأخفش ففيه الكامل وغاية أبى العلاء وفيهما البسملة فقط بين السورتين. أما طريق الصورى عن ابن ذكوان فمن كتبه الكامل وغاية أبى العلاء وكل طرق الصورى البسملة بين السورتين.
٩. وأما عاصم ففي روايتيه وطرقهما كتابا الكامل وغاية أبى العلاء فأتى له التكبير أيضا.
١٠. وأما حمزة ففي كتبه الكامل وغاية أبى العلاء وقد شرح التكبير له فى