(٢) وهو الّذي ذهب إليه مالكٌ في المدونة: ١/ ١٠٥ في ما جاء في سجود القرآن. (٣) فصلت: ٣٨. (٤) أخرجه البخاريّ (١٠٧١) من حديث ابن عبّاس. (٥) هذه الفقرة مقتبسة من شرح ابن بطّال: ٣/ ٥٨. (٦) أخرجه البخاريّ (١٠٧٢)، ومسلم (٥٧٧). (٧) في شرح ابن بطّال: "وحدبث زيد هذا". (٨) النجم: ١. (٩) تتمة الكلام كما في شرح ابن بطّال: "في النحل" سجد فيها مرَّة ولم يسجد أخرى". (١٠) الّذي في البخاريّ (١٠٧٤) عن أبي سلمة، قال: رأيت أبا هريرة قرأ: {إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ} فسجد بها. فقلتُ: يا أبا هريرة، ألم أَرَكَ تسجُدُ؟ قال: لو لم أر النّبيَّ - صلّى الله عليه وسلم - يَسْجُدُ لم أسجد. وأخرجه مسلم أيضًا (٥٧٨).=