(٢) انظر مختصر اختلاف العلماء: ٥/ ١٩٧. (٣) انظر الإشراف لابن المنذر: ٢/ ٢٠٠، والحاوي الكبير: ١٢/ ٣٥٥. (٤) في الموطَّأ (٢٥٤١) رواية يحيى، ورواه عن مالك: أبو مصعب (٦٥٤، ٢٣٣٨)، وابن القاسم (١٩)، ومحمد بن الحسن (٦٧٧)، والشّافعيّ في سننه: ٤٢٨، والتنيسي عند البخاريّ (١٤٩٩)، والطباع عند مسلم (١٧١٠)، وخالد بن مخلد عند الدارمي (١٦٦٨)، وقتيبة بن سعيد عند النسائي (٢٢٧٦)، وابن وهب عند الدارقطني: ٣/ ١٥١، وابن بكير عند البيهقي: ٤/ ١٥٥. (٥) شرح المؤلِّف هذا الحديث في العارضة: ٦/ ١٤٥، ومن أسف فإن المطبوع ناقص في الموضع المذكور، وقال الناشر في الهامش: "بياض بالأصل". (٦) هذا تفسير الإمام مالك في الموطَّأ. (٧) هذا التفسير مقتبس من تفسير الموطَّأ للبوني: ١٢٣/ ب. (٨) كلامه على العجماء مقتبس من المصدر السابق. (٩) قاله ابن حبيب في تفسير كريب الموطَّأ: الورقة ١٠١، ويقول المؤلِّف في العارضة: ٣/ ١٣٨ "المعجماء: هي البهيمة الّتي لا تنطق نطقًا، ففعلها هدر لا يطالب به أحدٌ؛ لأنّه لم يتعلّق بها أمر ولا نهي، ولا توجه عليها [لعلّ الصواب: إليها] خطاب، إِلَّا أنّ يتّصل بها مخاطب بأن يكون لها راكب أو قائد أو سائق فيتعلّق فعلها به".