(٢) المقصود هو الإمام الباجي. (٣) في الأصل: "قال علماؤنا: إلتماسه الطّهارة" ولا شك أنّ العبارة قد أصابها تصحيف منكر، ولذا فقد أثرنا إثبات ما في المنتقى. (٤) هذه المسألة مقتبسة من المنتقى: ٢/ ٢٨٧. (٥) في حديث الموطّأ (١٠٤٤) رواية يحيى. (٦) جملة: "وقوله - صلّى الله عليه وسلم -: أصبت" ساقطة من الأصل، واستدركناها من المنتقى ليلتئم الكلام. (٧) أصل هذه المسألة مقتبس من المنتقى: ٢/ ٢٨٧. (٨) في الموطّأ (١٠٦٦) رواية يحيى. (٩) يقول البوني في شرحه: لوحة ٥٨/ أ "إنّما قال ذلك؛ لأنّهم كانوا قريبي عهد بعبادة الحجارة وغيرها، فقال ذلك لأنّ لا يَظُنّ أحدٌ أنّ الحجر يُعْبَدُ وينفعُ أو يضرّ، والله تعالى هو الّذي يُطَاعُ في تقبيل الحجر؛ لأنّ ذلك من طاعته وطاعة رسوله -عليه السّلام-، والله تعالى يتعبّد عباده بما شاء". (١٠) لفظ رواية يحيى: "إنّما أنت حجرٌ، ولولا أنّي رأيتُ رسولَ الله قبّلَك ما قَبَّلْتُكَ، ثُمَّ قبَّلَهُ".