(٢) انظر البيان للعمراني: ٢/ ٥٧٦. (٣) تتمة الكلام كما في المنتقى: "فيما طريقه الخبر". (٤) في الموطَّأ عقب الحديث (٢٧٤) رواية يحيى. (٥) الّذي أخرجه مالك (٢٧٤) رواية يحيى. (٦) يقول القنازعي في تفسير الموطَّأ: الورقة ١٨ شارحًا قول ابن شهاب: "يعني جلوس الإمام على المنبر، وأخذ المؤذِّنين في الأذان، يقطع صلاة النّافلة. وكلامُه بالخُطبة يقطعُ الكلامَ ويُوجِبُ الاستماعَ. وهذا يردّ قول من بجيز صلاة النّافلة والامامُ يخطبُ". (٧) أي قول ابن شهاب في الموطَّأ (٢٧٩) رواية يحيى. (٨) هذه المسألة مقتسة من المنتقى: ١/ ١٩١. (٩) هذا التنبيه مقتبس من المصدر السابق، إلَّا أنّ المؤلِّف صاغه بطريقته، واضاف إليه بعض العبارات النقدية المعهودة في كتبه، مثل: "وقد زعم" و "هذه وهلة" وما أشبك ذاك.