(٢) وهو الّذي اختاره القنازعي في تفسير الموطَّأ: الورقة ٢١٩. (٣) في المتتقى: "قال القاضي أبو الوليد رضي الله عنه: وليس عندي بالبيِّن ... ". (٤) يقول البوني في تفسير الموطَّأ: ٦٩/ ب "ويحتمل أنّ يريد أنّ يحبّ الدفن بها مع القتل في سبيل الله، وكذلك دعا عمر رضي الله عنه فقال: اللَّهُمَّ إنِّي أسأَلُكَ شهادة في سبيلك، ووفاة في بلد رسولك، فاُجيبت دعوتُه". (٥) هذه الفائدةُ مقتبسة من المنتقى: ٣/ ٢٠٩. (٦) في الموطَّأ (١٣٣١) رواية يحيى، ورواه عن مالك: أبو مصعب (٩٣٤)، بسند منقطع؛ لأنّ زيد بن أسلم لم يدرك عمر بن الخطّاب، وقد وصله البخاريّ (١٨٩٠)، إذ رواه عن زيد بن أسلم، عن أبيه، عن عمر. قال شيخ شيوخنا محمّد الطّاهر بن عاشور في كشف المُغَطَّى: ٢٢٣ "إخراج هذا الأثر في هذا =