(٢) أخرجه مالك (٢٥٩٤) رواية يحص، والبخاري (١٨٧١)، وسلم (١٣٨٢) من حديث أبي هريرة. (٣) هذا الرَّدِّ مقتبس من المقدِّمات: ٣/ ٤٨٠. (٤) انظر المعونة: ٣/ ١٧٤٢. (٥) سبق تخريجه صفحة: ١٦٥ من هذا المجلّد. (٦) هذا الرَّدِّ مقتبس من المقدِّمات: ٣/ ٤٨٠. (٧) انظر صفحة: ١٦٦ من هذا المجلّد. (٨) في الموطَّأ (٢٥٩٢) رواية يحيى، ورواه عن مالك: أبو مصعب (١٨٤٧)، وصويد بن سعيد (٦٣٢)، وابن القاسم (٤٠٥)، والقعنبيّ عند الجوهري (٦٢٩)، وإسحاق بن عيسى الطباع عند أحمد: ٢/ ١١٣، وعثمان بن عمر عند أحمد: ٢/ ١١٩، ويحيى بن يحيى النّيسابوري عند مسلم (١٣٧٧)، وقتيبة بن سعيد عند النّسائي في الكبرى (٤٢٨١)، واسماعيل بن عمر عند أبي يعلى (٥٧٩٠)، وصعيد بن أبي مريم عند ابن عبد البرّ في التمهيد: ٢١/ ٢٥، ومحمد بن عبد الله الرّقاشي عند ابن عبد البرّ في التهيد: ٢١/ ٢٣. (٩) يقول ابن حبيب في تفسير غريب الموطَّأ: الررقة ١٣٨ "اللكع: كلمة تستعملها العرب في كلامها عند الزّجر لمن تَستَدنِيهِ في قدره أو في عقله، من ذكر أو أنثى، تعتدل الكلمة فيهما جميعًا، فمعناها من ابن عمر في هذا الحديث على قوله: اقعدي ضعيفة العقل ... فمعنى اللّكع في هذا الحديث: الدّنيء النّفس، اللّئيم الأصل، الضعيف العقل، وقد تقول العرب في اللّكع: لكاع أيضًا". وانظر الاقتضاب: ٩٩/ أ.