(٢) في الموطأ (٢٠) رواية يحيى. ورواه عن مالكٌ: محمَّد بن الحسن (١٠٠٧)، والقعنبي (١٥)، وسويد (٢٠)، والزهريّ (٢١). (٣) يقول ابن عبد البرّ في التمهيد: ٢/ ٢٧"عكرمة مولى ابن عبّاس من جلّة العلماء، لا يقدح فيه كلام من تكلَّم فيه؛ لأنّه لا حجّة مع أحدٍ تكلّم فيه. وقد يحتمل أنّ يكون مالكٌ جبنَ عن الرِّواية عنه؛ لأنّه بلغه أنّ سعيد بن المسيَّب كان يرميه بالكذب. ويحتمل أنّ يكون لما نسب إليه من رأي الخوارج، وكلّ ذلك باطل عليه إنّ شاء الله". (٤) من الموطأ (١١٣٧) رواية يحيي. (٥) الّذي في الاستذكار: "وقد ذكرنا في التمهيد [٢/ ٢٧ - ٣٤] السبب الموجِبَ لكلام ابن المُسَيِّب في عكرمة". (٦) هذه العبارة الأخيرة من زيادات المؤلِّف على نصِّ ابن عبد البرّ.