عند الجوهري (٥٤٤)، وانظر التمهيد: ١٨/ ٣٠٢. (٢) كالإمام أحمد: ٢/ ٤٦٥، والبخاري (٢٤٨٥)، ومسلم (١٨٧٨). (٣) هذه التّرجمة مقتبسة من المنتقي: ٣/ ١٥٩ مع بعض التَّصرُّف بالزيادة والنقصان. (٤) المقصود هو الإمام الباجي. (٥) تتمة الكلام كما في المنتقى: "لانّ العمل إنّما يوصف بأتم أحواله". (٦) تتمة الكلام كما في المنتقى "وبُعْده عن مكانه مع ظهور المجاورين للعدوِّ عليهم واستغنائهم عن عَوْنِ من بَعُدَ عنهم". (٧) في كتاب ابن سحنون، كلما نصّ على ذلك ابن أبي زيد في النّوادر والزِّيادات: ٨. (٨) وهذا ما نصّ عليه ابن الجلّاب في التفريع: ١/ ٣٥٧، وابن أبي زيد في الرسالة: ١٨٩، والقاضي عبد الوهّاب في المعونة: ١/ ٦٠٢، والتلقين: ٧٢، وانظر عقد الجواهر الثمينة: ١/ ٤٦٣ - ٤٦٦، والذخيرة: ٣/ ٣٨٥.