(٢) أخرجه أحمد: ٤/ ٢٢٩، وأبو داود (٤٤٦)، وابن ماجه (٤٤٦)، والترمذي (٤٠) وقال: "هذا حديث حسن غريب لا نعرفه إلّا من حديث ابن لَهِيعةَ"، والطبراني في الكبير: ٢٠/ ٣٠٦ (٧٢٨) كلهم من حديث الْمُستورِد بن شدّاد الفِهْريّ. وانظر تلخيص الحبير: ١/ ١٠٥. (٣) المراد هو الإمام ابن عبد البرّ. (٤) في الموطَّأ (٣٧) رواية يحيى. ورواه عن مالكٌ: محمد بن الحسن (١٠)، والزهري (٤٧). (٥) يقول البوني في تفسير الموطَّأ: الورقة ٣/ ب "أراد بذلك الاستنجاء بالماء، فكنى عن ذلك بغيره تأدّبًا، ومنه قوله عَزَّ وَجَلَّ: {أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغَائِطِ} [النساء: ٤٣]، والغائط الموضع المطمئنّ من الأرض". (٦) في الاستذكار: ١/ ١٨١ (ط. القاهرة).