(٢) في الأصل: "ولا أيام الحجِّ " والمثبت من الاستذكار. (٣) رواه ابن أبي شيبة: (١٥٨٣٦). (٤) أي أدخل يا ثَبِيرُ في الشروق كي نُسْرِع للنَّحْر، ويُضْرَب هذا المثل في الإسراع والعجلة. انظر مجمع الأمثال: ٢/ ١٥٨، ومعجم الأمثال العربية لخير الدِّين باشا: ١/ ٣٢٣. (٥) الّذي في الاستذكار: "وهذا إنّما يعرفه أهل العلم من السَّلَف العَالِمِينَ باللّسان، وليس له معنى يصحّ عند أهل الفهم والعلّم بهذا الشّأن". (٦) الكلام موصول لابن عبد البرّ. (٧) "في" زيادة يقتضيها السِّياق. (٨) أخرجه أحمد: ٤/ ٣٠٩، والترمذي (٨٨٩)، وأبو داود (١٩٤٩)، وابن ماجه (٣٠١٥)، والنّسائي: ٥/ ٢٦٤، وابن خزيمة (٢٨٢٢)، والبيهقي: ٥/ ١١٦ عن عبد الرّحمن بن يَعْمُر. (٩) هذا الباب مقتبس من الاستذكار: ١٣/ ١٧٨ - ١٨٠. (١٠) في الموطّأ (١٢٠٤، ١٢٠٥، ١٢٠٦) رواية يحيى. (١١) أي الإناخة (البروك) بالراحلة في البطحاء. (١٢) المذكورة في حديث الموطّأ (١٢٠٤) رواية يحيى: "أنّ رسول الله - صلّى الله عليه وسلم - أنَاخَ بالبَطْحَاءِ الّتي بذي الحُلَيْفَة فَصَلَّى بها" والمعرّس هي بلدة ذي الحليفة، ميقات أهل المدينة ومن مرّ بها، على مسافة ٩ كليومتر جنوب المدينة النبوية المنوّرة، على طريق مكّة، وتعرف عند العامّة ببيار علىّ. انظر المغانم المطابة في معالم طابة: ٣٨٦، ومعجم معالم الحجاز: ٨/ ١٩٥.