(٢) هذا التتميم مقتبس من الاستذكار: ٢٦/ ١٥١ - ١٥٢. (٣) ورد مُسْنَدًا عند ابن عبد البرّ في التمهيد: ١٨/ ٢٠. وأورده أيضًا التّرمذيّ في جامعه: ٣/ ٥٢٨ قال: "وسمعت عبد بن حميد يذكر عن بعض أصحاب سفيان، قال: قال سفيان ... " الأثر. (٤) يقول ابن العربي في العارضة: ٨/ ١٥٦ معلقًا على قول سفيان: "وقال غيره: ذلك في الزّمان الأوّل، حيث كان الغالب على النَّاس الخير، فأمّا اليوم، فهم أهل كلّ ظنّ. وقبل: ذلك يختلف بحال المظنون، وهو الصّحيح عندي؛ لأنّ من النَّاس من تتطرق إليه التهمة، ومنهم من لا تتطرق، فكل من تعرض للتهم، فلا يلومنَّ من أساء به الظنّ، والصِّيانة ترفع ذلك عن الصائن، فإن ظنّ به أحد ذلك أثم". (٥) أورده ابن عبد البرّ في التمهيد: ١٨/ ٢٠ من رواية أشهب. (٦) ورد مُسْنَدًا عند ابن عبد البرّ في التمهيد: ١٨/ ٢٣، والحديث أخرجه أبو داود (٤٨٥٢)، والطبراني في الكبير: ١٩/ ٣٧٩ (٨٩٠)، ومسند الشاميين: ١/ ٢٧٢ (٤٧٣). (٧) في الموطَّأ (٢٦٤١) رواية يحيي، ورواه عن مالك: أبو مصعب (١٨٩٦)، وسويد (٦٨٢).