(٢) انظر: التمهيد: ٢٢/ ٢٥٦. (٣) انظر صحيحي البخاريّ (١٥٩٧)، ومسلم (١٢٧٠). (٤) " في الحجر الأسود" زيادة من الاستذكار يقتضيها السياق. (٥) في الاستذكار: " سوّده لمس أهل". (٦) أخرجه أحمد (٢٧٩٥ ط. الرسالة) وقال شعيب الأرناؤوط في تعليقه على الحديث: "قوله: (الحجر الأسود من الجنَّة) صحيح بشواهده، وأمّا بقيَّة الحديث فليس له شاهد يقوِّيه، وإسناد الحديث ضعيف" قلنا: ورواه أيضًا التّرمذيّ (٨٧٧) وقال: حديث حسن صحيح، وخالفه بشّار عوّاد معروف فقال: "إسناد الحديث ضعيف" كما رواه النسائي: ٥/ ٢٢٦، وابن خُزَيمة (٢٧٣٣)، والبيهقي في الشُّعَب (٤٠٣٤). (٧) الحديث (٩٦١) بنحوه وقال: "هذا حديث حَسَنٌ" وأخرجه أحمد (٢٢١٥، ٢٣٩٨ ط. الرسالة) والدارمي (١٨٤٦)، وابن ماجه (٢٩٤٤)، وابن خزيمة (٢٧٣٥، ٢٧٣٦)، وأبو يعلى (٢٧١٩)، وابن حبّان (٣٧١١، ٣٧١٢)، والحاكم: ١/ ٤٥٧ وصحّح إسناده، ووافقه الذهبي، كما أخرجه أبو نعيم في الحلية: ٦/ ٢٣٤، والبيهقي في السنن: ٥/ ٧٥ من حديث ابن عبَّاس. (٨) حديث سلمان الفارسي أخرجه عبد الرزّاق (٨٨٨٣)، والفاكهي في أخبار مكّة: ١/ ٩٣. (٩) في الأصل: "وساقان" وهو تصحيف والمثبت من الاستذكار. (١٠) في الأصل:"والحجّ"، والمثبت من الاستذكار والمصادر الحديثية. (١١) اعتبر المؤلِّف في العارضة: ٤/ ١٠٩ هذا الحديث من رواية "الضعفاء" وقال: "هو حديث باطل فلا تلتفتوا إليه" والحديث ذكره الدّيلمي في الفردوس (٢٨٠٨) عن أنس، كما ورد في طبقات المحدثين =