(١) في الأصل: "أنس" وهو تصحيف، والمثبت من الاستذكار والمصادر. (٢) في الاستذكار وتاريخ مكّة: "ما يؤتى به". (٣) أخرجه الفاكهي في أخبار مكّة: ١/ ٩٠، وأورده ابن كثير في تفسيره: ١/ ٨١ (ط. دار الفكر: ١٤٠١). (٤) اعتبر هذا القول في المصدرين السابقين طرفًا من الحديث السَّابق. (٥) في الأصل فراغ قَدْر كلمة، وبعدها: "أدل" أو "أول" ولعلّ الصواب ما أثبتناه. (٦) يقول الخطّابي في معالم السُّنَن: ٢/ ٣٧٤ "والمعنى أنّ من صافحه في الأرض كان له عند الله عهده، فكان كالعهد تعقده الملوك بالمصافحة لمن يريد موالاته والاختصاص به ... فهذا كالتّمثيل بذلك والتّشبيه به، والله أعلم". (٧) لعلّه يقصد حديث علىّ الّذي ذكره في العارضة: ٤/ ١٠٩ " ... إنَّ الله لما أخذ المواثيق علي بني آدم، وأشهدهم على أنفسهم: ألستُ بربكم؟ قالوا: بلى، كتب ذلك في كتاب وأودعه الحجر الأسود، فهو يشهد بما فيه" قال ابن العربي: "وليس له أصلٌ ولا فصلٌ، فلا تشتغلوا به لحظة".