(٢) هذه المسألة مقتبسة من المصدر السابق. (٣) هذه المسألة مقتبسة من المصدر السابق. (٤) من هنا إلى آخر المسألة مقتبس بتصرّف من الاستذكار: ١٢/ ١٨٦. (٥) في المدوّنة: ١/ ٣١٧ في تفسير ما يبدأ به الرَّجل إذا دخل في الطّواف. (٦) الكلام التّالي هو لابن القاسم في المدوّنة، بينما نسبه ابن عبد البرّ في الاستذكار، وابن أبي زيد في النوادر: ٢/ ٣٨٢ لمالك. (٧) في الأصل:"المعذور إلى هذا" ولعلّه تصحيف، والمثبت من الاستذكار. (٨) يقول المؤلِّف في العارضة: ٤/ ٩٣ "ممّا صعب علينا قول علمائنا أنّ من طاف راكبًا عليه دم" وانظر الإشراف: ١/ ٢٢٩، وعيون المجالس: ٢/ ٨٩٧، والمنتقى: ٢/ ٢٩٥. (٩) في الاستذكار: "وهو قول اللَّيث في الطّواف، والسّعيُ عنده بمنزلة الطّواف".