(٢) أخرجه الشّافعيّ في الأم: ٥/ ٦٣٤، وعبد الرزّاق (٨٤١٤)، والحميدي (٥٨٧)، والنسائي: ٧/ ٢٣٩، والبيهقي: ٩/ ٢٧٩ كلهم من طريق صهيب مولى ابن عامر، عن عبد الله بن عمرو مرفوعًا. وأعلَّه ابن القطان في بيان الوهم والأيهام: ٤/ ٥٩٠ بصهيب، قال: " لا تعرف له حال". والحديث له شاهد بمعناه يتقوى به عند أحمد: ٤/ ٣٨٩، والنسائي: ٧/ ٢٣٩، والبخاري في التاريخ الكبير: ٧/ ٣٧٩، وانظر تلخيص الحبير: ٤/ ٢٨٣. (٣) اقتبس المؤلِّف هذه المسألة من المنتقى: ٣/ ١٧١. (٤) أي قول أبي بكر في حديث الموطَّأ السابق ذكره، (٥) أي يأخذ بعض الغانمين من الغنيمة. (٦) صفحة: ٨٣ - ٩٥ من هذا الجزء. (٧) حيث أنّه لم يجز شهادة من فرّ من الزحف، انظر العتبية والببان والتحصيل: ١٠/ ٤٨، والجامع لأحكام القرآن: ٧/ ٣٨٢. (٨) هو الحسن البصري. (٩) أورده ابن أبي زيد فى النوادر والزيادات: ٤٩، وتتمة الكلام كما في النوادر: "لأنّ تلك العصابة لو أصيبت ذهبَ الإسلام". (١٠) الأنفال: ٤٥، وانظر أحكام القرآن: ٢/ ٨٦٦. (١١) الأنفال: ١٥، وانظر أحكام القرآن: ٢/ ٨٤٣.