(٢) انظر: مختصر الطحاوي: ٢٨٥، ومختصر اختلاف العلماء: ٣/ ٤٣٧ - ٤٤١. (٣) لا ندري إنَّ كان المؤلِّف اختصر رجال إسناد الحديث، أم سقطت بعض الأسماء نتيجة انتقال نظر بعض النّساخ، وانظر السند الكامل في تعليقنا التالي. (٤) أخرجه أبو داود (٢٧٢٧) عن أحمد بن حنبل، عن أبي معاوية، عبيد الله بن عمر، عن نافع، عن ابن عمر، ومن طريقه ابن عبد البرّ في الاستذكار: ١٤/ ١٦٩، والحديث من طريق سُلَيْم بن أخضر عن عبيد الله بن عمر، أخرجه: عبد الرزّاق (٩٣٢٠) وابن أبي شيبة ١٢/ ٣٩٦، وأحمد: ٢/ ٢، والدارمي (٢٤٧٥)، والبخاري (٢٨٦٥)، ومسلم (١٧٦٢). (٥) قال ابن القاسم في المدونة: ١/ ٣٩٤ "وبلغنى عن مالك أنّه قال فى الفرس إذا رُهِصَ [أي أصيبَ باطن حَافِرِه. بشيءٍ يوهِنُهُ]، أنّه يضرب له بسهم، وهو بمنزلة الرَّجل المريض"، كما رواه ابن سحنون في كتابه، نصَّ على ذلك ابن أبي زيد في نوادره: ١٩٦. وانظر الانجاد: ٢٩٢. (٦) أورده ابن أبي زيد في النوادر: ١٩٧ نقلًا عن كتاب ابن سحنون على أنّه روايتهما عن مالك.