(٢) رواه هذه الرِّواية الطّبريّ في تفسيره: ٧/ ٣٥١ - ٣٥٢ (ط. شاكر). (٣) أخرج هذه الرِّواية الطّبريّ في تفسيره: ٧/ ٣٥١ - ٣٥٢ (ط. شاكر). (٤) في الموطَّأ (١٣٢٠) رواية يحيى، ورواه عن مالك: أبو مصعب (٩٢٤)، وابن القاسم: لوحة ٢٠/ أ، وابن بكير: لوحة ٧٣/ أ، والقعنبي كما عند الجوهريّ (٨١٩)، وابن وهب كما عند البيهقي: ٩/ ١٠١، وعبد الله بن يوسف التنيسي كما عند الطبراني في معجمه الكبير (٥١٧٦). (٥) في رواية يحيى: "حنين" وما أثبته المؤلِّف هو رواية القعنبيّ وابن القاسم وجمهور الرواة، وهو الصّواب، يقول ابن عبد البرّ في الاستذكار: ١٤/ ١٩٤ "وعند أكثر شيوخنا في هذا الحديث في الموطَّأ: "توفي رجل يوم حنين" وهو وهم، وإنّما هو يوم خَيْبَرَ، وعلى ذلك جماعة الرّواة، وهو الصّحيح، والدليل على ذلك قوله في الحديث: فوجدنا خرَزَاتٍ من خرز يهود، ولم يكن بحنين يهود" ويقول محمّد بن الحارث الخشني في أخبار الفقهاء والمحدثين: ٣٥٢ "كذا رواه يحيى، وهم في إسناده ومَتْنِه .. وقال: يوم حُنَيْن، وإنّما هو يوم خيبر، وكذلك غلط في كلّ موضع ذكر فيه حنين من كتاب الجهاد، وإنّما هو خيبر حيث وقع منه ".