(٢) أي قول عائشة في الموطَّأ (١٣٨٥) رواية يحيى، ورواه عن مالك: أبو مصعب (٢٢٠٩)، وسويد (٢٦٦)، ومحمد بن الحسن (٧٥٥). (٣) قاله مالك كما نصّ على ذلك ابن حبيب في تفسير غريب الموطَّأ: الورقة: ١٣٧ [٢/ ٩١]؛ والبوني في تفسير الموطَّأ: ٧٥/ب. (٤) في الواضحة، كما نصَّ على ذلك ابن أبي زيد في نوادره: ٤/ ٣٤ - ٣٥. (٥) أي يتزاحم. (٦) يقول ابن حبيب في تفسير غريب الموطَّأ: الورقة ١٣٧ [٢/ ٩١]، "كان مالك لا يرى فيها كفّارة يمين ولا شيئًا، وكان يقول: إنّما الرتاج الباب، فما بباب الكعبة حاجة إلى مالها، وإنّما الكفّارةُ في اليمين بالله. قال عبد الملك [ابن حبيب]: ولست أقول فيه بقول مالك". (٧) في الواضحة، كما نصّ على ذلك ابن أبي زيد في نوادره: ٤/ ٣٥، وانظر نحوه في نفسير غريب الموطَّأ: الورقة ١٣٧ [٢/ ٩١]، ونقله عن ابن حبيب البوني في تفسير الموطَّأ:٧٥ /ب- ٧٦/أ.