(٢) الّذي في المنتقى من رواية أشهب عن مالك أنّه كان يقول: إنّا لنقول ذلك وما أدري ما هذا، وهو الّذي رواه عن ربيعة في الموطَّأ (١٥٦٢) رواية يحيى، وعقب عليه بقوله: "وهذا أحسن ما سمعتُ في ذلك". (٣) انظر الأم: ٥/ ٤٤، والحاوي الكبير: ٩/ ١٩٣. (٤) انظر مختصر الطحاوي: ١٧٦، ومختصر اختلاف العلماء: ٢/ ٣٠٨، والمبسوط: ٥/ ١٢٤. (٥) انظر المقنع، والشرح الكبير لابن قدامة، والإنصاف للمرداوي: ٢٠/ ٣٢٧. (٦) النِّساء: ٣. (٧) النِّساء: ٣. (٨) فيما رواه الطّبريّ في تفسيره: ٤/ ٢٤١ بنحوه. (٩) وإنّما يقال في هذا الموضع: أعال يعيل: إذا كثر عياله. (١٠) يقول المؤلَّف في أحكام القرآن: ١/ ٣١٥ "وفي العَيْنِ [للخليل بن أحمد: ٢/ ٢٤٨،: العَوْلُ المَيْلُ في الحكم إلى الجَوْزِ". (١١) انظر ما روي عن السّلف في هذه المسألة عند الطّبريّ في تفسيره: ٤/ ٢٣٩. (١٢) النِّساء: ٣.