(٢) في جامعه الكبير (١٤٠٠) وقد سبق تخريجه. (٣) في الموطَّأ (٢٤٥٨) رواية يحيى، ورواه عن مالك: أبو مصعب (٢٢٢٦)، والشّافعيّ في مسنده: ٢٠٣، وابن القاسم عند النّسائي: ٨/ ٦٠. (٤) بنحوه في التمهيد: ١٧/ ٣٣٨ - ٣٣٩ وعبارته: "لا خلافَ عن مالك في إرسال هذا الحديث بهذا الإسناد، وقد رُوِيَ مُسْنَدًا من وجهٍ صالحٍ. وهو كتابٌ مشهورٌ عند أهل السِّير، معروفٌ ما فيه عند أهل المعرفة يُستَغْنَى بشهرتها عن الإسناد؛ لأنّه أشبَهَ التّواتر في مجيئه، لتلقَّي الناس له بالقَبول"، وانظر الاستذكار: ٨/ ١٠. وقد وجدنا هذا النقل المنسوب إلى ابن عبد البرّ في تفسير الموطَّأ للقنازعي: الورقة ٢٦٠ - ٢٦١، فلعلّ الخطأ في العزو هو من النُّسّاخ، أو سبق قلم من المؤلِّف رحمه الله.