(٢) يقول عياض في إكمال المعلم: ١/ ٦٠١ "وجلّ مذاهب العلماء على خلاف ذلك". (٣) أخرجه بهذا اللّفظ ابن أبي شيبة (٢٣٤٢٠)، ورواه مالك في الموطَّأ (٢٧١٨) رواية يحيى منقطعًا مرسلًا (٤) فقد روى التّرمذيّ (٢٠٥٠) عن أنس، أنّ النّبيّ - صلّى الله عليه وسلم - كَوَى أسعد بن زُرَارةَ من الشّوْكة. قال التّرمذيّ: "وهذا حديث حسنٌ غريب" وأخرجه أبو يعلى (٣٥٨٢)، وابن حبّان (٦٠٨٠)، والحاكم: ٤/ ٤١٧، والبيهقي: ٩/ ٣٤٢. (٥) رواه مالك في الموطَّأ (٢٧٢١) رواية يحيى. (٦) أخرجه البخاريّ (١٩٨) من حديث عائشة. (٧) أخرجه وابن أبي شيبة (٢٣٥٦٨)، وأحمد ٢/ ٤٤٦، والحاكم: ٢/ ٥٩٠ (ط. عطا)، والبيهقي: ٦/ ٢٤٩. (٨) وعلى رأسهم الإمام الخطابي في أعلام الحديث: ٣/ ٢١٠٤ الّذي قال في أثناء شرحه لحديث: "ما أنزل الله داءً ... ": فيه إثباتُ الطِّبِّ، وإباحةُ التّداوي في عوارض الأسقام، وفيه الإعلام أنّ تلك الأدوية تشفي وتنجع بإذن الله -عَزَّ وَجَلَّ-. (٩) انظر سراج المريدين: لوحة ٢٠/ ب - ٢٢/ أ.