(٢) أي قول مالكٌ في الموطَا (٢١٣). رواية يحيى. (٣) يقول البونى في شرح هذا الحديث: "معنى ذلك -والله أعلم- أنّه إذا علت أصوات بعضهم على بعضٍ لم يتدبّر كلّ واحد منهم قراءة نفسه. وقوله: فلينظر بما يناجيه به. بقول: فليخلص أمرَهُ لله". (٤) انظر الاستذكار: ٢/ ١٥١ (ط. القاهرة)، والاستيعاب: ٣/ ١٢٥٩. (٥) انظرها في التمهبد: ٢٣/ ٣١٦ - ٣١٨. (٦) في الموطَّأ (٢١٤) رواية يحيى. (٧) يقصد الإمام ابن عبد البرقي التمهيد: ٢/ ٢٢٨، أو الاستذكار: ٢/ ١٥٢ (ط. القاهرة). (٨) كذا بالنسخ ولعلّ الصواب "موقوف " كما في التمهيد والاستذكار، فالحديث كما هو ظاهر موقوف على فعل الخلفاء الثلاثة ليس فيه للنَّبىِّ - صلّى الله عليه وسلم - ذِكْرٌ. (٩) انظرهُ مسندًا من هذا الطريق عند ابن عبد البرّ في التمهيد: ٩/ ٢٢٨. (١٠) أخرجه البخاريّ (٧٤٣)، ومسلم (٣٩٩). (١١) أخرجه من هذا الطريق أحمد: ٣/ ١١١، والحميدي (١١٩٩)، وابن الجارود (١٨٢)، وابن عبد البرّ في الإنصاف: ٢٠٨.