(١) ذكر هذا الجزء الذهبي في سير أعلام النبلاء: ١٨/ ٢٩١. (٢) يقول المؤلِّف في العارضة: ٢/ ٤٤ "والغريب عندي ما صنع فيها [أي في مسألة البسملة] الخطيب والدارقطني، فإنهم كَثَّرُوا طرقها وساقوا أحاديثها وصَحَّحُوا الجَهْرَ بها، وما يساوي ما جاءوا به سماعه، ولا خفاء فإنّ طريق مالك في هذا أهدى". (٣) هذه الفقرة مقتبسة من شرح البخاريّ لابن بطّال: ٢/ ٣٦٠. (٤) أخرجه البخاريّ (٧٤٤)، ومسلم (٥٩٨). (٥) في جامعه الكبير (٢٥١) وقال: "حديثُ سَمُرَةَ حديثٌ حسنٌ". (٦) في سننه: ١/ ٣٠٩. (٧) انظر هذه الفقرة في العارضة: ٢/ ٥٢. (٨) في صحيحه (٧٤٤) من حديث أبي هريرة. (٩) في صحيحه (٥٩٨) من حديث أبي هريرة.