(٢) هذه المسألة مقتبسة من المنتقى: ١/ ١٩٨. (٣) ووجه هذا القول: أنّ المسافر ليس أهل الجمعة. (٤) ووجه هذا القول: أنّ المسافر لما أتى القرية صار من أهلها, ولم يكن فيه نقص يمنعه من التّقدم فيها، كالإمام بقرية من عمله وهو مسافر. (٥) قاله مالكٌ في الموطَّأ (٢٨٩) رواية يحيى، ورواه البيهقي: ٣/ ١٨٤ عن ابن عمر موقوفًا. (٦) قاله ابن عبّاس، رواه البخاريّ (٨٩٢). (٧) أخرجه الزبير بن بكّار في أخبار المدينة، عن ابن شهاب، نصَّ على ذلك السّيوطي في الوسائل إلى معرفة الأوائل: ٣٢، وانظر طبقات ابن سعد: ٢٣٦, ومعجم البلدان: ٤/ ٣٠٢. (٨) أخرجه أبو داود (١٠٦٩). (٩) انظرها في العارضة: ٢/ ٢٨٧ - ٢٨٨.