(٢) انظر التلقين: ٣٦؛ والاشراف: ١/ ٩٠ (ط. نونس) وعيون المجالس:١/ ٣٠٩، وشرح التلقين للمازري: ٢/ ٤٧٠ .. (٣) انظر مختصر اختلاف العلماء: ١/ ٣٠٦. (٤) في الأم: ٢/ ٨٨، وانظر الحاوي الكبير: ٢/ ١٦٥. (٥) المواد هو أبو القاسم بن الجلّاب، وانظر قوله في التّفريع: ١/ ٢٤٠، وقد رجع المؤلِّف إليه بواسطة الباجي. (٦) في المنتقى: "ويروى عن بعض أهل الظّاهر"، وانظر رسالة في مسائل الإمام داود للشطِّي: ١١، والمحلّي: ٣/ ٢١٠. (٧) أخرجه الأزدي في الجامع (١٩٨٠٨)، والحميدي (٨٥٧)، وأحمد: ٣/ ٤٧٩، والترمذي (٢٧٩٨) وقال: "هذا حديث حسن"، والطبراني في الكبير (٢١٣٩) من حديث جَرْهد. (٨) الّذي في المنتقى: " أنّ هذ موضع يستره المئزر غالبًا، فوجب أنّ يكون من العورة كالقبل والدّبر" والملاحظ أنّ ابن العربي صَحَّحَ في كتابه أحكامِ القرآن: ٢/ ٧٧٩. قول من قال أنّ الفخذ ليس بعورة، وعلل ذلك بأنّها ظهرت من النّبيّ - صلّى الله عليه وسلم - يوم جَرَى في زقاق خَيْبَر، ولانّ النّبيّ - صلّى الله عليه وسلم - كان يَصِلُها بافخاذ أصحابه، ولو كانت عورة ما وصلها بها. (٩) هذه المسألة مقتبسة من المنتقى: ١/ ٢٤٨. (١٠) يقول الباجي عقب هذا القول: "ليس ببعيد عندي هذا القول". وذكر المؤلِّف في أحكام القرآن: ٢/ ٧٧٩ أنّه قول علماء المالكية.