(٢) "إذ لأنّ إذ تؤذن" زيادة من المقدِّمات وتفسير الطّبريّ. (٣) في النُّسَخ: "انقطاع" والمثبت من المقدِّمات وتفسير الطّبريّ. (٤) تتمة الكلَام كما في المصدرين السابقين:" ولو لم يكن في الكلام "إذا" لكان معنى الكلام إنّ خفتم أيّها المؤمنون أن يقنكم الّذين كفروا في صلاتكم، وكنت فيهم يا محمد، فأقمت لهم الصّلاة، فلتقم طائفة منهم معك الآية". (٥) انظر المحيط البرهاني: ٢/ ٣٨٣. (٦) هو أبو بكر محمد بن أحمد، المعروف بابن الورّاق (ت. ٣٢٩)، انظر إخباره في ترتيب المدارك: ٥/ ١٩ - ٢٠ (٧) في مسأئل الخلاف: ٢٩/ أ [نسخة القرويين: ٤٨٩]. (٨) في المصدر السابق. (٩) في النُّسَخِ: "الثّاني ... الثّالث ... الرّابع" ولعل الصواب ما أثبتناه. (١٠) في الأم: ٣/ ٢٠.