(٢) هذه الفائدة مقتبسة من الاستذكار: ٦/ ١٤٤ - ١٤٥. (٣) في حديث الموطَّأ (٤١٦) رواية يحيى. (٤) في النُّسَخِ: "من" والمثبت من الاستذكار. (٥) الّذي رواَه مالكٌ في الموطَّأ (٤١٧) رواية يحيى، بلفظ: " ما رأيتُ رسول الله - صلّى الله عليه وسلم - يُصَلِّي سُبحَةً ... ". (٦) الظّاهر أنّه سقطت في هذا الموضع فقرة، نرى من المستحسن إثباتها كما هي في الأصل المنقول منه وهو الاستذكار: "ما يردّ برواية مَنْ روى شيئًا عن النّبيّ في صلاة الضُّحَى؛ لأنّ من لم يعلم ليس بشاهد، ولا يحتجّ بمن لا علم له فيما يوجد علمه عند غيره، ولكن قولها ذلك يدلُّ على أنّ رسول الله لم يصلّ الضُّحَى في بيتها قَطُّ. وليس أحدٌ من الصّحابة إلَّا وقد فاتَهُ من علم السُّنَن ما وُجدَ عند غيره مَنْ هو أقلّ ملازمة لرسول الله - صلّى الله عليه وسلم -". (٧) في النُّسَخِ: "وقوله" والمثبت من الاستذكار. (٨) الصا فات: ١٤٣ - ١٤٤. (٩) هذه الفائدة مقتبسة من الاستذكار: ٦/ ١٥٠ - ١٥١. (١٠) في النُّسَخ: "ابن نافع" والمثبت من الاستذكار ومصنِّف عيد الرزّاق. (١١) أخرجه عبد الرّزاق (٤٨٧٩)، وابن أبي شيبة (٧٧٧٤). (١٢) أخرجه البخاريّ (١١٧٥). (١٣) أخرجه ابن أبي شيبة (٧٧٧٦).