(٢) الّذي في الموطَّأ: "لا يقنُتُ في شيءٍ من الصّلاة" يقول القنازعي في تفسير الموطَّأ: الورقة ٣٥ "معنى ترك عبد الله بن عمر للقنوت في الصَّلاة، كان ذلكَ منه مدافعة للخلافة، وذلك أنّه بلغه أنّ النّاس قالوا: إنّ قنت ابن عمر في الصّلاة كما كان عليّ وأصحابه يقنتون في الصّلاة، فالخلافة يريد. فلهذا ترك ابن عمر القنوت في صلاة الصُّبح". (٣) هذه المسألة مقتبسة من المنتقى: ١/ ٢٨٢. (٤) المقصود هو الإمام الباجي. (٥) قاله مالكٌ في المدونة: ١/ ١٠٠. (٦) صفحة: ١١٨ - ١١٩. والظّاهر أنّ المؤلِّف نقل كلام ابن أبي زيد بواسطة تفسبر القنازعي: الورقة ٣٥. (٧) أخرجه ابن أبي شيبة (٧٠٢٩) من حديث عبد الملك بن سويد الكاهلي، وانظر المدونة: ١/ ١٠٠ - ١٠١. (٨) انظر غرر المقالة في شرح غريب الرسالة: ١١٩.