(١) يقول المؤلِّف في العارضة: ٢/ ٢٧١ - ٢٧٢ "حذار ثم حذار من أنّ يلتفتَ أحدٌ إلى ما ذَكَرَهُ ابن أبي زيد، فيزيد في الصّلاة على النَّبيِّ -عليه السّلام-: "وارحم محمدًا" فإنّها قريب من بدعة؛ لأنّ النَّبيَّ عليه السّلام علّم الصَّلاة بالوحي، فالزيادة فيها استقصار له واستدراك عليه، ولا يجوز أنّ يزاد على النّبيّ -عليه السّلام- حرف، بل إنّه يجوز أنّ يترحّم على النَّبيّ - صلّى الله عليه وسلم- في كلّ وقت". (٢) أخرجه مالكٌ في الموطّأ (٤٥٧) رواية يحيى، من حديث أبي مسعود الأنصاري. (٣) أخرجه البخاريّ (٣٣٧٠)، ومسلم (٤٠٦) من حديث كعب بن عُجْرَة. (٤) أخرجه مالكٌ في الموطّأ (٤٥٦) رواية يحيى، من حديث أبي حميد الساعدي. (٥) الحديث (٤٠٨). (٦) في الجامع الكبير (٤٨٥). (٧) الأنعام: ١٦٠. (٨) ما عدا السّطر الأوّل مقشش من الشِّفَا للقاضي عياض: ٢/ ٦٤ (ط. الأرقم). (٩) انظر هذا السطر في العارضة: ٢/ ٢٧١.