(٢) اختلف في نسبة هذا البيت، فَذُكِرَ أنّه لعلقمة الفحل كما في صلة ديوانه: ١١٨. كما نُسِبَ إلى متمم بن نويرة في ديوانه: ٨٧. وقيل: إنه لرَجُل من عبد القيس يفال له النعمان، أو لأبي وجزة، انظر لسان العرب (م ل ك). وصدر البيت: فَلَستُ لإنْسِىِّ ولكن لِملأكٍ (٣) هنا ينتهي كلام الخطّابي. (٤) أي قوله في الحديث المتَّفق عليه الّذي أخرجه البخاريّ (٩٣٣)، ومسلم (٨٩٧). (٥) في النسختين: "ابن السكيت" وهو تصحيف، والمثبت من شرح البخاريّ وانظر قول ابن دريد في جمهرة اللُّغة: ٢/ ١٠١٧. (٦) في جمهرة اللُّغة: ٢/ ١٠١٧ بنحوه. (٧) ف، جـ: "لك" والمثبت من صحيح البخاريّ. (٨) أخرجه البخاريّ (١٠٠٨). (٩) أخرجه مالكٌ في الموطَّأ (٥١٤) رواية يحيى.