(٢) أي الإمام مالكٌ في الموطَّأ (٣٥٤) رواية يحيى. (٣) أي ابن عمر كما في الموطَّأ (١١١) رواية يحيى. (٤) من هنا إلى بداية كلامه في الأصول مقتبس من الاستذكار: ٧/ ١٦١ - ١٦٤. (٥) غ، جـ: "إلَّا ما ذكره مالك في كتاب الاستقالة" وهو تصحيف، والمثبت من الاستذكار، والكتاب المذكور هو ضمن كتاب الأمّ: ٣/ ٣١٩. (٦) في الأم: "أخبرنا الشّافعيّ، قال: أخبرنا من لا أتَّهِمُ، قال: حدّثني إسحاق". (٧) "إبراهيم بن" زيادة يقتضيها السيّاق. (٨) هو أبو إسحاق المدني (ت. ١٨٤ أو ١٩١) قال يحيى بن سعيد القطّان: سألتُ مالكًا عنه، أكان ثقة؟ قال: لا، ولا ثقة في دينه. قال ابن حبَّان: كان إبراهيم يرى القَدَرَ، ويذهبُ إلى كلام جهم، ويكذبُ مع ذلك في الحديث ... وأمّا الشّافعيّ فإنه كان يجالسُهُ في حداثته ويحفظ عنه حفظ الصّبيّ ... فلما دخل مصر في آخر عمره، فأخذ يصنّف الكتب المبسوطة، احتاج إلى الأخبار ولم تكن معه كتبه، فأكثر ما أودع الكتب من حفظه فمن أجله ما روى عنه وربّما كنى عنه ولا يُسمِّبه. انظر طبقات ابن سعد: ٥/ ٤٢٥، والتاريخ الكبير: ١/ ٣٢٣، والمجروحيين: ١/ ١٠٥، وسير أعلام النبلاء: ٨/ ٤٥٠. (٩) توفّي سنة ١٤٤، قال عنه ابن معين: لا شيء كذابٌ، وقال أيضًا: ليس بثقة، وقال أيضًا: لا يكتب حديثه ليس شيء. وقال البخاريّ: تركوه. انظر تاريخ ابن معين: ٢/ ٢٧، والتاريخ الكبير: ١/ ٣٩٦، والمجروحين: ١/ ١٣١. (١٠) ما بين النجمتين ساقط من النسختين، واستدركناه من الاستذكار. (١١) وقد رواه الطِبراني في الأوسط (٧٧٥٧) من طريق محمّد بن عمر الواقدي، نا عبد الحكيم ابن عبد الله بن أبي فَرْوة، قال سمعتُ عوفَ بن الحارث بن الطفيل يقول: سمعتُ عائشة تقول: قال رسول =