(٢) في حديث الموطّأ (٥٤٥) رواية يحيى. (٣) غ، جـ: "أنهم يتبون قراءته إذا قرؤوه" والمثبت من الاستذكار. (٤) في الاستذكار: "وتكفريهم". (٥) يقول القنازعي في تفسير الموطّأ: الورقة ٥٢ "يقرؤون القرآن لا يجاوز حناجرهم، يعني أنهم لا يؤجرون عليه، ولا تكتبه لهم الملائكة". (٦) أخرجه الطيالسي (١٦٨)، والبخاري (٣٦١١)، ومسلم (١٠٦٦) من حديث سُوَيْد بن غَفْلَة، وليست فيه: "أقول في كتاب الله" وإنّما فيه: "أحبّ إليَّ من أكذب عليه" ونحو هذه العبارة. (٧) هذه الفائدة مقتبسة من الاستذكار: ٨/ ٨٧. (٨) غ، جـ: "يفرق" والمثبت من الاستذكار. (٩) في غريب الحديث: ١/ ٢٦٦ - ٢٦٧ بنحوه. (*) غ. ج: "خروج" والمثبت من الاستذكار. (١٠) عبارة أبي عبيد: "فتأويل الحديث المرفوع، أنّ الخوارج يمرُقُون من الدِّين مروق ذلك السّهم من الرَّميَّة -يعني إذا دخل فيها ثم خرج منها لم يعلق به منها شيء، فكذلك دخول هؤلاء في الإسلام ثم خروجهم منه لم يتمسّكوا منه شيءٍ". (١١) هذه الفائدة مقتبسة من الاستذكار: ٨/ ٨٧.