(٢) تتمة الكلام كما في المنتقى: "ليكن مضجعي ما كنت بين أظهركم". (٣) أي قول سعيد بن المسيَّب. (٤) هذه المسألة مقتبسة من المنتقى: ٢/ ٢٦. (٥) هذه الآثار الّتي لم يذكر في شيء منها التوجيه، بل الظّاهر منها عدم التوجيه. (٦) الظّاهر أنّ ثمة سقط في هذا الموضع نرى من المستحسن إثباته في الهامش حتّى تسقيم العبارة وتتضح الفكرة. يقول الإمام الباجي: " ... فشرع فيها التوجيه كالحمل والدفن. فرع: فهذا قلنا: بالتّوجيه فقد روى ابن القاسم وابن وهب عن مالك أنّه ينبغي أنّ يوتجه إلى القبلة على شقه ... ". (٧) الكلام موصول للإمام الباجي. (٨) سبق تخريجه. (٩) من هنا إلى قوله: "بيانه في كتاب الحجّ" من إنشاء المؤلِّف. وانظر التاج والإكليل: ٢/ ٢٣٨.