(٢) في المنتقى: "لتغيظه". (٣) هذه الفقرة والّتي بعدها مقتبسة من تفسير الموطّأ للبوني: ٤٣/أ. (٤) رواه عليّ بن زياد عن مالكٌ في تفسير الموطّأ لابن سحنون، نصّ على ذلك البوني في تفسيره. (٥) في شرح غريب الموطّأ: الورقة ٣٣. (٦) تتمة الكلام كما في شرح ابن حبيب: "بمنزلة زبيبتي العنز. وسمعت بعض أهل العلّم يقول: هما النكتتان السّوداوان فوق عينيه، وهو إوحش ما يكون من الحيات وأخبثه. وكان ابن وَهْب يقول: الزَّبْدَتَان اللّتان تكونان عند الغضب بجانبي الفم. قال عبد الملك [بن حبيب]: وهو أشبه ذلك عندي. وقد يكون في الحيّات. وقد تكون الزّبدتان أيضًا من الرِّجال عد الغضب". (٧) انظرها في القبس: ٢/ ٤٦٧. (٨) انظرها في القبس: ٢/ ٤٦٧.