(٢) من هنا إلى آخر المسألة مقتبسٌ من الاستذكار: ١١/ ٧٦ - ٧٨. (٣) انظر المدونة: ١/ ٣٠٣. (٤) انظر الأم: ٣/ ٣٤١ (ط. فوزي). (٥) انظر مختصر الطحاوي: ٦٠، والمبسوط: ٤/ ١٢٦. (٦) في الاستذكار: "من ناحية المشرق". (٧) فيما رواه عنه مسلم (١١٨٣). (٨) فيما رواه عنها أبو داود (١٧٣٩)، والنّسائي ٥/ ١٢٥، والبيهقي في السنن: ٥/ ٢٨. (٩) رواه الشّافعيّ، عن أيّوب، عن ابن سيرين. الأم: ٣/ ٣٤٢ (ط. فوزي). (١٠) "فتح" ساقطة من غ. (١١) جـ:"في". (١٢) في الاستذكار: "ولم تكن العراق على عهد رسول الله - صلّى الله عليه وسلم - ذات إسلام ". (١٣) في الاستذكار: (بالعقيق) والعقيق موضع قربب من ذات عرق. انظر معجم ما استعجم: ٢/ ٩٥٢، والمغانم المطابة: ٢٦٦. (١٤) يقول رفعت فوزي في حاشيته على الأم: ٣/ ٣٤٠ "الجحفةُ ميقات أهل الشّام ومن أتى من ناحيتها، تبعدُ ١٦٧ كيلومترًا من مكّة، مجاورة لمدينة رابغ السّاحليّة على بعد ١٦ كيلومترًا إلى الجنوب الشرقي منها ... وقد ترك النّاس الإحرام من الجحفة ويحرمون من رابغ، وهي تبعدُ عن مكّة نحو ١٨٣ كيلومترًا، وقد أفتى العلّماء بجواز الإحرام من رابغ وذلك لمحاذاتها الميفات أو قبله بيسير، وهو أحوط" ويقول حمد الجاسر في تعليقه على مناسك أبي إسحاق الحربي: ٤١٥ "قد درست الجحفة، ولم يبق سوى أطلالها ومسجد حديث بُنِيَ فيها، وتقع بقرب بلدة رابغ شرقها ... بما يقارب لـ ١٦ كيلًا". وانظر معجم معالم الحجاز: ٢/ ١٢٢. (١٥) في الاستذكار: "ذات".