(٢) هذه المسألة مقتبسة من المنتقى: ٢/ ٢١١. (٣) في المنتقى: "لما كانت التّلبية" وهي أسدّ. (٤) أي صوتها عورة، وعبارة المنتقى: " ... لأنّ النِّساء ليس شأنّهنّ الجهر؛ لأنّ صوت المرأة عورة"، ولعلّ عبارة البوني في شرحه للموطَّأ ألطف وأسلم، يقول رحمه الله: "وليس على النِّساء رفع الصوت بالتلبية، ولتسمع المرأة نفسها؛ لأنّ صوتها من محاسنها، وممّا ينبغي لها أنّ تجتنبه ما استطاعت، لئلا يفتتن بها من يسمعها" اللوحة: ٥٤/ ب. (٥) هذه المسألة مقتبسة من المنتقى: ٢/ ٢١١. (٦) أي قول مالك في الموطَّأ (٩٤٠) رواية يحيى. (٧) انظر النّوادر والزيادات: ٢/ ٣٣٢. (٨) كما في عيون المجالس: ٢/ ٧٩٨. (٩) "قال" زيادة من المنتقى وعيون المجالس.