(٢) هو الكتاب المعروف ب "مشكل الآثار" نشرت منه دائرة المعارف النظامية بحيدر آباد الدكن بالهند سنة ١٣٣٣ هـ ما يقارب نصف الكتاب في أربعة أجزاء وهي طبعة كثيرة التصحيف، ثم نشر كاملًا في مؤسسة الرسالة بيروت بعناية شعيب الأرناؤوط. (٣) في الأصل: "القوانين" وفي القبس: "قانون التاويل" ولعلّ الصواب ما أثبتناه. (٤) انظرها في القبس: ٢/ ٥٥٨. (٥) انظر اختلاف الحديث: ١٠/ ٣١٧ - ٣٢٣. (٦) في القبس: ٢/ ٢١٩ [ط. الأزهري] "ممّا". (٧) أخرج الشّافعيّ في الأمّ (٩٧٢) [ط. فوزي] عن طاوس قال: خرج رسول الله - صلّى الله عليه وسلم - من المدينة لا يسمِّي حجًّا ولا عمرة، ينتظر القضاء، فنزل عليه القضاء وهو بين الصّفا والمروة، فأمر أصحابه من كان منهم أهلّ ولم يكن معهم هدي ... الحديث. يقول البيهقي في السنن: ٤/ ٥٥٤ "وأكّد الشّافعيّ - رحمه الله - هذه الرِّواية المرسلة بأحاديث موصولة رويت في إحرامهم تشهد لرواية طاوس بالصِّحَّة".