(٢) زاد في التمهيد: "ومخصوص". (٣) أخرجه البخاريّ (١٨٣٣)، ومسلم (١٣٥٣). (٤) يقول مالك في المدوّنة ١/ ٣٠٣ "ولا يعجبني قول ابن شهاب في ذلك". (٥) من هنا إلى آخر قول أبي حنيفة مقتبس من الاستذكار: ١٣/ ٣٥١. (٦) بنحوه في المدونة: ١/ ٣٠٣ في رفع اليدين عند استلام الحجر الأسود. (٧) في الأمّ: ٣/ ٣٥٣ (ط. فوزي). (٨) انظر كتاب الأصل: ٢/ ٥١٨، ٥٢٣، ومختصر اختلاف العلماء: ٢/ ٦٥، والمبسوط: ٤/ ١٦٧. (٩) من هنا إلى آخر الباب مقتبسٌ من التمهيد: ٦/ ١٦٥ - ١٦٦، ١٦٨ - ١٦٩. (١٠) كما في سيرة ابن هشام: ٤/ ٥٢ والمهدر دمهم هم: عبد الله بن سعد، وعبد الله بن خَطَل، والحُوَيْرث بن نُقَيْد، ومِقْبَس بن خُبَابَة [رجح محققوا السيرة حبابة بدل صبابة، مع أنّ لفظ صبابة ورد في بعض النسخ المخطوطة] فهؤلاء أربعة إضافة إلى القَيْنَتين. (١١) في التمهيد بزيادةِ: "فيما قاله ابن إسحاق" قلنا وعبارة ابن إسحاق كما في سيرة ابن هشام: ٤/ ٥٢ "وكانت قَينَتان: فَرْتَنَى وصاحبتها، وكانت تغنّيان بهِجَاء رسول الله - صلّى الله عليه وسلم -". (١٢) نصُّ الواقدي في مغازيه: ٢/ ٨٢٥ هو "وأمر - صلّى الله عليه وسلم - بقتل ستَّةِ نَفَر وأربع نسوة: عِكْرِمَة بن أبي جَهْل، =