(٢) في حديث الموطَّأ (١٣٢١) رواية يحيى، ورواه عن مالك: أبو مصعب (١٤٢٩) وقال ابن عبد البرّ في التمهد: ٢٣/ ٤٢٩ "هذا الحديث لا أعلمه في حفظي أنّه رُويَ مُسْنَدًا بوجه من الوجوه، والله أعلم" وقال محمّد الطّاهر بن عاشور فى كشف المغطّى: ٢٢٠ "هذا الحديث ممّا انفرد به مالك - رحمه الله - من بين أهل الصّحيح، وهو من غرو الموطَّأ، وهو مرسل". (٣) انظر: الاقتضاب لليفرني: ٣٥ / ب [٢/ ٢٨]، ومشكلات الموطَّأ لمجهول:٥٥/ أ - ب [١٢٧]. (٤) في حديث الموطَّأ السابق ذِكرُهُ. (٥) وهو الّذي جزم به ابن عبد البرّ في الاستذكار: ١٤/ ١٩٦. (٦) النمل:٨٠. (٧) ويرى البوني فى نفسير الموطَّأ: ٦٨/ ب أنّ النّبيّ - صلّى الله عليه وسلم" أراد بذلك العقوبة، كأنّهم كالأموات الذين قد يُئِسَ منهم". ويرى القنازعي في تفسير الموطَّأ: الورقة ٢١٨ "أنّهم صاروا بذلك كالموتى الذين يُصَلَّى عليهم ويدعى لهم، وهذا كله يدلُّ على تعظيم أمر الغلول". (٨) هذه المسألة مقتبسة من المنتقي: ٣/ ٢٠٣. (٩) في حديث الموطَّأ (١٣٢٢) رواية يحيى. (١٠) يقول البوني في تفسير الموطَّأ: ٦٨/ ب "يحتمل أنّ يكون الرَّجل أخذ الشّراك وهو غير محتاج =