(٢) الّذي في الموطَّأ:، "فقلت".(٣) لوحة ١٤٨/ ب وممّا قال فيه: " [الملك] من الأسماء العظيمة القَدْرِ، وقد بينّاه في كتاب الأمد الأقصى، وحقيقته: القدرةُ على الإنشاء والإيجاد، وفائدته جواز التصرّف، وأجرى على يديه من الإنشاء وجعله محلًّا لأفعاليه ومقاديره وسماه ملكا. ومعنى قدرته وتصرفه: جريان أفعاله بين الجَلْبِ والدّفع، وقطع الضرر ووصل النفع، وخاصيته الأمر والنّهي، وإيقاع الفعل بالغير، وذلك هو لله بالحقيقة ولنا بالمجاز".(٤) لعلّه يقصد "أمالي أنوار الفجر" وهو مفقود.(٥) راجع: غريب الحديث لأبي عبيد: ٢/ ٩٨، وغريب الحديث للحربي: ٢/ ٦٦٨، ٣/ ١١٨١، وغريب الحديث للخطابي: ٢/ ٣٠٦ - ٣٠٧، والغريبين للهروي: ١/ ٢٧٦، ومشكلات الموطَّأ: ٥٥/ ب [١٢٨]،، والاقتضاب لليفرني: ٥٤/ أ [٢/ ٣٥].
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute