(١) التوبة: ١١٩. (٢) الحشر: ٩. (٣) أخرجه البخاريّ (٣٧٩٩) من حديث أنس مطولًا. (٤) انظر تاريخ الطّبريّ: ٣/ ٢١٨ - ٢٢٣، وأنساب الأشراف للبلاذري: ٢/ ٢٥٩ - ٢٦٧. وللتوسع في الموضوع انظر سراج المريدين: ١٨٥/ ب، وقانون التّأويل: ١٥٣، والعارضة: ٩/ ١٤٣، والعواصم: ٣٧٣ (ط. طالبي)، والقبس: ٢/ ٦١١، وأحكام القرآن: ٢/ ٨٦٧ - ٨٦٩. (٥) جزء من حديث الموطَّأ (١٣٣٢) رواية يحيى، سبق شرحه صفحة: [٩٤]. (٦) شرح البوني هذا الكلام بقوله: "يريد الموت لا بدّ منه في سبيل الله وفي غيره، فلأن يكون موت الرَّجل في سبيل الله خير له من أنّ يموت على فراشه". ويقول القنازعي في تفسير الموطَّأ: الورقة ٢١٩ "يعني: هو منية من المنايا، والشهيد من احتسب نفسه على الله، يريد أنّه من قاتل إيمانًا واحتسابًا حتّى قتل فهو شهيد".