(٢) أخرجه ابن ماجه (٣١٢٤) عن محمّد بن سيرين وبنحوه التّرمذيّ (١٥٠٦) وقال: "هذا حديث حسن، والعمل على هذا عند أهل العلم". (٣) لعلّ هذا التفصيل هو المسألة الثّالثة، وانظرها في القبس: ٢/ ٣٧٧ (ط. الأزهري). (٤) أخرجه أحمد: ٤/ ٢١٥، وأبو داود (٢٧٨١)، وابن ماجه (٣١٢٥)، والترمذي (١٥١٨) وقال: " هذا حديث حسن غريب ولا نعرف هذا الحديث إِلَّا من هذا الوجه من حديث ابن عَوْن" وأخرجه أيضًا النسائي: ٧/ ١٦٧، والبيهقي: ٩/ ٣١٣. قال عبد الحق في الأحكام الوسطى: ٧/ ٩٤ "إسناده ضعيف" وقال ابن القطان في بيان الوهم والإيهام: ٣/ ٥٧٧ معلقًا على عبد الحق: "وصدق، ولكن لم يبين علته، وهي الجهل بحال عامر". (٥) وقد أجاب أبو بكر بن الجهم على من استدلّوا بهذا الحديث بقوله: أراد الاستحباب، بدليل خبرنا وبدليل قرينته وهي العتيرة، فإنها ذبيحة في رجب لا تجب بالاتّفاق، وبدليل قوله: "علَى أَهْلِ كُلِّ بَيتٍ" وعندهم تجب على كلِّ شخصٍ. مسائل الخلاف: لوحة٢٦٨. (٦) الحديث (١٩٧٧) بنحوه.