(٢) أخرجها مسلم (١٥٧٥). (٣) في مسلم (١٥٧٥) عن الزّهريّ. (٤) ويقول القرطبي في المفهم: ٤/ ٤٥٠ "لا يفهم منه أحدٌ من العقلاء تُهمة في حقِّ أبي هريرةَ، وإنّما أراد ابن عمر: أنّ أبا هريرة لما كان صاحب زرع وكان محتاجًا لمن يحفظ به زرعه، سأل النّبيّ عن ذلك، فأجابه بالاستثناء، فحصل له علمٌ لم يكن عند ابن عمر، ولا عند غيره ممّن لم يكن له اعتناء بذلك ولا هَمٌّ". (٥) وهو الّذي في المدوّنة: ١/ ٤١٠ قال مالك: [الكلب المعلّم] هو الّذي يفقه، إذا زُجرَ ازدجر" وهو الّذي نصّ عليه القاض عد الوهّاب في المعونة: ٢/ ٦٨٣، وقاله المؤلِّف في العارضة: ٦/ ٢٥٣. (٦) وهو الّذي قاله ابن حبيب كلما نصّ على ذلك ابن رشد في المقدِّمات: ١/ ٤١٨.