(٢) سبق تخريجه صفحة: ٤٢٨ من هذا الجزء. (٣) أخرجه ابن ماجه (١٩٦٨)، والدارقطني: ٣/ ٢٩٩، والحاكم: ٢/ ١٦٣ وصححه، والبيهقي: ٧/ ١٧٣، من حديث عائشة مرفوعًا، قال ابن حجر في تلخيص الحبير: ٣/ ١٤٥ "ومداره على أناس ضعفاء رووه عن هشام، أمثلهم صالح بن مويس الطلحي والحارث بن عمران الجعفري، وهر حسن". قال أبو حاتم- كما في علل ابنه: ١/ ٤٠١ الحديث ليس له أصل". قلنا: وللحديث شواهد يتقوى بها. (٤) انظر المعونة: ٢/ ٧٩٥ - ٧٩٦. (٥) أخرجه الشّافعيّ كما في ترتيب المسند: ٢/ ١٥ مرسلًا، وأسنده النسائي: ٦/ ٧٠ من حديث ابن عبّاس، وقال: "هذا خطأ والصواب مرسل" ورواه أبو داود (٢٠٤٩ ع) أيضًا، قال ابن حجر في التلخيص (١٧٧٣) وإسناده أصحّ" قال السيوطيّ في اللآلئ: ٢/ ١٧١ "سئل الحافظ ابن حجر عن هذا الحديث فأجاب بأنّه حسن صحيح، قال: ولم يصب من قال: إنّه موضوع". (٦) روى الأصبهاني البيتين في الاغاني: ٣/ ١٠٤ (ط. صادر) لبشار بن برد في سياق خَبَرٍ نقديّ، عن الأصمعي أنّ أبا عمرو بن العلّاء كان يقول: أبدع النَّاس بيتًا ويذكر البيتين. وهما في ديوان بشار: ٤/ ٥٥ (ط. ابن عاشور)، ونسبهما العسكريُّ في الصناعتين: ٢٠٠، والخطيبُ في تاريخ بغداد: ٣/ ٣٨٦ (ط. دار الغرب) إنَّ ابن خياط المكي في مدح الخليفة المهدي وهما في ديوان الحماسة =