(٢) الّذي في العارضة -بعد إبراد الحديث الشّريف-:" وإن اتّصل نقر طنبور به فلا يؤثّر أيضًا في تحريمه، فإنّها كلها آلات تتعلّق بها قلوب "الضّعفاء" وللنّفس عليها استراحة وطرح لثقل الجدّ الّذي لا تحمله كلّ نفس ولا يعلّق به قلب، فإن تعلّقت به نفس ففد سمح الشّرع لها فيه". (٣) انظرها في العارضة: ٥/ ٢٢٢ - ٢٢٣. (٤) في جامعه (١٢١٧)، وأخرجه أيضًا الطبراني في الكبير (١١٥٣٥)، والحاكم: ٢/ ٣١. (٥) يقول التّرمذيّ في التعليق على الحديث المذكور: "هذا حديث لا نعرفُه مرفوعًا إِلَّا من حديث حسين بن قيس، وحسينُ بن قيسٍ يُضَعَّفُ في الحديث. وقد رُوِىَ في هذا بإسناد صحيحٍ عن ابن عبّاس موقوفًا". (٦) في الموطَّأ مُطَوَّلًا (١٣٢٣) رواية يحيي. (٧) انظرها في العارضة: ٥/ ٢٢٣. (٨) أخرجه عبد بن حميد (٨٠٣)، والنسائي في الكبرى (٢٢٩٩) بإسناد جيد كما قال ابن الملقن في تحفة المحتاج: ٢/ ٥٨، كما أخرجه الطبراني في الكبير (١٣٤٤٩)، وأبو نعيم في الحلية: ٤/ ٢٠، والبيهقي: ٦/ ٣١، وابن حزم: ١١/ ٣٥٣، كلهم من حديث ابن عمر.