(٢) عزو المؤلِّف الحديث إلى التّرمذيّ سبق فلم منه رحمه الله، والحديث أخرجه الطيالسي في مسنده (١٥٤٦)، والبخاري في التاريخ الكبير: ٤/ ٢٨٢ (٢٨١٦)، والعقيلي في الضعفاء: ٢/ ٢٠٤، ٣/ ٢٩٧ وقال: "عمران بن حطان عن عائشة، ولا يتابع على حديثه، وكان يرى رأي الخوارج، ولا يتبين سماعه عن عائشة". كما أخرجه أيضًا: ابن حبّان (٥٠٥٥)، والبيهقي: ١٠/ ٩٦، والخطيب في موضح أوهام الجمع (٣٧٠)، وابن الجوزي في العلّل المتناهية: ٢/ ٧٥٥ وقال: "هذا حديث لا يصحّ" وانظر تلخيص الحبير: ٤/ ١٤٨. (٣) الحديث (١٣٢٥) وقال: "هذا حديث حسن غريب من هذا الوجه". والحديث أخرجه أيضًا: ابن أبي شيبة (٢٢٩٨٠)، وأحمد: ٢/ ٣٢٠، وأبو داود (٣٣٧١ م)، وابن ماجه (٢٣٠٨)، والنسائي في الكبرى (٥٩٢٣)، وأبو يعلى (٦٦١٣)، والجرجاني في تاريخه: ١/ ١٠١ (٨١)، والطبراني في الأوسط (٢٦٧٨)، وابن عدي في الكامل: ٧/ ١٦١، والدارقطني: ٤/ ٣٠٣ - ٢٠٤، والحاكم: ٤/ ٩١ وقال: " صحيح الإسناد ولم يخرجاه"، والقضاعي في مسند الشهاب (٣٩٥)، والبيهقي: ١٠/ ٩٦، وابن الجوزي في العلّل المتناهية: ٢/ ٧٥٦ وقال: "هذا حديث لا يصح" وتعقبه ابن حجر في تلخيص الحبير: ٢/ ٧٥٦ بقوله: "وليس كما قال، وكفاه قوّة تخريج النسائي له وذكر الدارقطني الخلاف فيه على سعيد المقبري". (٤) أخرجه أبو داود (٣٥٧٣)، والبيهقي: ١٠/ ٨٨، وحسن إسناده الصنعاني في سبل السّلام: ٤/ ١١٧.