(٢) الّذي في الموطَّأ: "ومعنى قول النّبيّ -صلّى الله عليه وسلم- فيما نرى- والله أعلم-: من غَيَّرَ دينه فاضربوا عنقه ... ". (٣) الظّاهر- والله أعلم- أنّ المؤلِّف اقتبس كلامه في العربيّة من تفسير الموطَّأ للبوني ١٠١/ ب، الّذي اعتمد بدوره على ابن حبيب. (٤) هذا القول هو لعبد الملك بن حبيب في تفسيره لغريب الموطَّأ: الورقة ١٠٥ [٢/ ٩]. (٥) في تفسيره لغريب الموطَّأ: الورقة ١٠٥/ [٢/ ٩ - ١٠]، وقد جعلنا كلام ابن حبيب بين المعقوفتبن حتّى يتميز عن كلام غيره. (٦) الّذي في تفسير غريب الموطَّأ: "كما يقول من لا يعرف" وفي تفسبر الموطَّأ للبوني: "كما قال قائل"، وانظر غريب الحديث لأبي عبيد: ٣/ ٢٧٩. (٧) قال ابن حبيب عقب هذا الكلام: "فافهم هذا، وهكذا حَدَّثنيها مُطَرِّف وابن [في الأصل: وان] الماجشون عن مالك: مُغربة خبرٍ- بتخفيف الرّاء- وفسرها كما فسَّرتها لك" شرح غريب الموطَّأ: الورقة ١٠٥ [٢/ ١٠].