(٢) هما ابن حبيب والبوني. (٣) قاله عيسى بن دينار وسحنون، نصّ على ذلك الباجي في المنتقى: ٦/ ٣٣. (٤) انظر معجم ما استعجم: ٤/ ١٢٧٥، ومعجم البلدان: ٥/ ٢٣٤. (٥) تتمّة الكلام كما في شرح ابن حبيب وتفسير البوني: "للأعلى فالأعلى إلى ذلك السيل، والأقرب فالأقرب، به يدخل صاحب الحائط الأعلى اللاصق بذلك السَّيل جميع الماء في حائطه، ويصرف مجراه إلى حائطه [عند ابن حبيب: بيته] فيسيل فيه ويسقي به، حتّى إذا بلغ الماءُ من قاعة الحائط إلى الكعبين من القائم فيه، أغلق مدخل الماء، وصرف ما زاد من الماء على مقدار الكعبين إلى من بليه بحائطه، فيصنع به مثل ذلك، ثمّ يصرفه إلى من يليه أيضًا. هكذا يكون الأعلى فالأعلى، والأقرب فالأقرب أولى به على هذه الفعل، حتّى يبلغ ماء السيل إلى أقصى الحائط وينتهي إليه ... قال عبد الملك: هكذا فسَّرَهُ لي مطرف وابن الماجشون". (٦) هذه الزيادة مقتبسة من المنتقى: ٦/ ٣٣. (٧) انظرها في القبس: ٣/ ٩٢٦. (٨) هذان الضربان مقتبسان من المنتقى: ٦/ ٣٣.